منتديات الكوفية الفلسطينية
عزيزي آلزآئر
لـَاننآ نعشق آلتميز و آلمميزين يشرفنآ آنضمآمك معنآ في شبكة ومنتديات الكوفية الفلسطينية
نحن ( نهذب ) آلمكآن ، حتى ( نرسم ) آلزمآن !!
||
لكي تستطيع آن تتحفنآ [ بمشآركآتك وموآضيعـك معنآ ].. آثبت توآجدك و كن من آلمميزين..
بالضغط هنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الكوفية الفلسطينية
عزيزي آلزآئر
لـَاننآ نعشق آلتميز و آلمميزين يشرفنآ آنضمآمك معنآ في شبكة ومنتديات الكوفية الفلسطينية
نحن ( نهذب ) آلمكآن ، حتى ( نرسم ) آلزمآن !!
||
لكي تستطيع آن تتحفنآ [ بمشآركآتك وموآضيعـك معنآ ].. آثبت توآجدك و كن من آلمميزين..
بالضغط هنا
منتديات الكوفية الفلسطينية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

((( السيد الرئيس ابو مازن ..... وحكمة الكبار )))

اذهب الى الأسفل

((( السيد الرئيس ابو مازن ..... وحكمة الكبار ))) Empty ((( السيد الرئيس ابو مازن ..... وحكمة الكبار )))

مُساهمة من طرف أركان السبت ديسمبر 29, 2007 1:03 pm

الظروف التي ساعدت،ومهدت للانقلاب
في ظل الظروف التي سادت فلسطين وخاصة قطاع غزة ، حيث بدأت الانتكاسة في العلاقات بين الفصائل السياسية الوطنية ، الانتكاسة التي تتحمل كافة الفصائل ، مسؤوليتها، حيث تآمرت على الثورة منذ عامها الأول ، وغلّب كل فصيل مصالحه الذاتية على المصلحة العليا للشعب والوطن ، بعد المد الواسع الذي شهدته حركة فتح من العام الأول للثورة، ولجوئها إلى سياسة توازن القوى بين حماة الثورة والقوى التي تآمرت عليها ، واتخاذ سياسة التسامح ، والعفو عن المتآمرين الذين تآمروا على الثورة { سياسة عفا الله عما سلف } التي اقتصرت على تلك العناصر دون سواها ، في نفس الوقت تعرض خيرة المناضلين المدافعين الأشداء عن الثورة وقيادتها ومسيرتها إلي اعتقال وسجن ، وإحالتهم إلى المحاكم العسكرية التي أصدرت بحقهم أحكاماً بالسجن لمدد طويلة ،من قبل أجهزة الحكم في الدول العربية والدفاع عن الثورة الوليدة ، حيث كان لهم دور كبير في إجهاض كل المحاولات التآمرية الأخرى ضد الثورة ، وقيادتها .
كما لجأت الدول العربية على سحب السلاح من المقاومة ، وإنهاء وجودها فيما بعد ، واعتقال معظم قادتها المخلصين للثورة وقيادتها .
لقد كان بالإمكان معالجة الأخطاء وإعادة تنظيمها ، وتمكينها من أداء مهامها في حماية الثورة ، فلو كانت القوى الشعبية موجودة يوم الانقلاب ، لما استطاعت تلك الزمر المعزولة عن الشعب من تنفيذ مؤامرتها الدنيئة ، ونجاحها في اغتيال الثورة ، وإغراق غزة بالدماء لقد وقعنا في خطأ عندما ظنت السلطة أن الخطر يأتيها من العدو الصهيوني فقط ، وليس من الرجعية ، وعملاء الإمبريالية . إن فتح والسلطة لم تفكر يوماً ما في الغدر أو المساس بالفصائل ، بل بقي أبو عمار حتى اللحظات الأخيرة كان يعتبرهم قادة وطنين معادين للاحتلال ، وذاد عن سلطته ، وعن الثورة وهو اعزل من السلاح ، مستخدماً كل ما يملك ، وحتى الحجارة لمقاومة الاحتلال ، وحاول بكل جهده الحصول على السلاح لمقاومة المحتلين ، وكانت جماهيره بالألوف تحيط به وهي تهتف : {باسم الوطن}،حتى أحاط الانقلابين بمواقع السلطة ، وجرى قصفها إن ترك المواقع للانقلابيين كان خطأ آخر وقعنا فيه ،فقد اعتقدنا أن هناك أملاً في أن نعفُ عن الانقلابين ، ،لم يدرْ في خلدنا أن حقدهم على فتح وعلى الثورة الفلسطينية المجيدة جعلتهم يصممون على تصفيتها وتصفية كل الوطنيين المخلصين لشعبهم ووطنهم ولثورة الياسر . كنت أتمنى أن يستشهد الجميع وهو يدافع عن الثورة ،هناك الفتحاوي المعروف بوطنيته الصادقة ، والذي أفشل خطط الانقلابيين ، يوم اعدوا محاولة اغتياله في نفق شارع صلاح الدين، وأحكم سيطرته على الضفة، عندما سيطرت مليشيا حماس على غزة يوم الانقلاب ، وقامت بإعدام المئات من الوطنيين ، الذين جرى دفنهم.....
كما كانت القوة العسكرية المكلفة بحماية المواقع الحكومية تدين بالولاء للثورة ،لكن كان هناك تقصير قيادي وهذا مما سهل للانقلابيين السيطرة عليها بكل يسرٍ وسهولة صباح يوم الانقلاب . وكان لذلك تأثير كبير على معنويات الجيش والشعب ، عندما سارع الانقلابيون إلى الإعلان عن مقتل الكثير من أفراد الأمن الوقائي والأجهزة الأمنية لإحباط عزيمة الأمن الوطني للتحرك لإخماد الانقلاب ، ومعلوم أن الأمن الوطني ظل يقاوم الانقلابيين حتى أخر لحظة ، ولو صبر الجميع لما نجح الانقلاب .
وليأتي الانقلابيون فيما بعد لينفذوا جريمة قتل أعداد كبيرة منهم .
لقد شجعت سياسة العفو ، والتسامح مع أعداء الثورة على إيغال أولئك المتآمرين ، واستمرارهم في التآمر ، على عكس الجميع من أن إصدار العفو عنهم سوف يردهم عن التآمر .
لقد استغلت الرجعية تلك الظروف من أجل تنفيذ هجمتها الشرسة ضد القوى الديمقراطية سند الثورة وحاميها ، وإضعاف السلطة وعزلها عن الشعب .
لقد كان الصراع على أشده مع المتآمرين ، وتبادل الطرفان التهديدات ، وكان آخر كلمة لوفدهم هي التحدي ، وكان الوفد يعني ما يقول ، فكانت مؤامرتهم الدنيئة على ثورة الياسر وقيادتها ، والأمر المؤسف حقاً أننا لم نأخذ الحيطة ، والحذر من أحابيل ، ومؤامرات حماس ، حرصاً على المصلحة الوطنية ، حتى ولو أدى ذلك إلى إغراق غزة بالدماء.
قيام التمرد الحمساوى بقيادة العميلين [ خالد مشعل ]و [محمود الزهار] ، وانجرار حماس إلى اسلوب الغدر والخيانة ، ولجوء السلطة إلى التسامح لحل التناقض مع حماس، مما سبب إضعافاً خطيراً للسلطة ، وشق الصف الوطني ، ودفع الفصائل للتعاون مع انقلابيي حماس ، ومع التمرد الرجعي ، المدعوم من سوريا وحليفها [ إيران].
، وبإشراف خبراء إيران، ليفرضوا سيطرتهم على [ قطاع غزة ] ، كما أعترف المتمردين بأنهم يحصلون على العون والأسلحة من إيران والأموال من قطر عن طريق مصر . ولا شك في أن قيادات حماس هي المسؤولية في إيصال الأمور مع القيادة الفلسطينية إلى مرحلة الصراع المسلح .
17 ـ اعتماد مليشيا حماس والقوة الذي أنشأته ، ورعته حماس، لم يكن يدين بالولاء لا للثورة ولا لزعيمها ، وكان لها دور كبير في إخفاء نشاطات القوى الرجعية والحركات التآمرية عن السلطة ، وحماية المتآمرين .

لقد حكم الانقلابيون غزة كان إنجازهم الوحيد خلالها هو شن الحرب الهوجاء على فتح وباقي الفصائل، وكانت تلك الأشهر بحق أشهر الدماء ، والسجون والتعذيب ، وكل الأعمال الدنيئة ، التي يندى لها جبين الإنسانية ، حتى وصل الأمر بخالد مشعل ، شريكهم في الانقلاب ، ورئيس حركتهم بعد الانقلاب ، أن أصدر تبريرا عن جرائمهم ،وأفعالهم المشينة ، سماه [ أخطاء فردية] .
من هم الانقلابيون ؟
ضم فريق الانقلابيين حركة حماس بقيادة كل من : خالد مشعل ، محمود الزهار ، إسماعيل هنيه، ، بالإضافة إلى العملاء المسجلين بتبعيتهم لأجهزة استخبارات
وُزعت الأدوار على الانقلابيين ،
دماؤهم على ساحات المعارك مع الانقلابين .
الانقلابيون يدركون مدى تعلق الشعب الفلسطيني وقيادتها رغم كل الأخطاء ، فالكل يركب سفينة الثورة ،التي إذا غرقت غرق الجميع. ورغم كل ذلك فقد اندفعت جماهير الشعب تقارع الانقلابيين بكل ما أوتيت من عزم وقوة رغم أنها كانت عزلاء من السلاح ،وخاضت المعارك معهم بالبنادق والعصي والحجارة فيما باطلاق النار عليهم منزلة بهم خسائر فادحة في الأرواح بلغت ما بلغت من أبناء الشعب .( مسيرة المليون )

مستخدمين ابذأ الكلمات التي لا تعبر إلا عن الإناء الذي تنضح منه ، فالسيد الرئيس رغم كل شيئ ، يبقى شامخاً كقائد وطني ، معادى للاحتلال ، حارب الفقر بكل ما وسعه ذلك ، وحرر ملايين االكثير من نير وعبودية الاحتلال ، وحرر المرأة ، وساواها بالرجل ، وحطم حلف طهران ، وحرر اقتصاد البلاد من هيمنة الاحتلال ، وبقي في حكمه عفيف النفس ، أميناً على ثروات الشعب ، ولم يسع أبداً إلى أي مكاسب مادية له أو لأخوته ، ورضي بحياته الاعتيادية البسيطة دون تغيير .
وها هم بعض الذين أساءوا إلى شخصه ،بعد أن هدأت الزوبعة الهوجاء قد بدأت تستيقظ ضمائرهم ، ويعيدوا النظر في أفكارهم وتصوراتهم عن مرحلة لم تنتهي فصولها بعد
أركان
أركان
رئيس منتديات الكوفية الفلسطينية
رئيس منتديات الكوفية الفلسطينية

الساعة :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 3637
العمر : 33
المزاج : عالي
تاريخ التسجيل : 18/11/2007
التقيم : 29
نقاط : 4945

https://kofya.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى