منتديات الكوفية الفلسطينية
عزيزي آلزآئر
لـَاننآ نعشق آلتميز و آلمميزين يشرفنآ آنضمآمك معنآ في شبكة ومنتديات الكوفية الفلسطينية
نحن ( نهذب ) آلمكآن ، حتى ( نرسم ) آلزمآن !!
||
لكي تستطيع آن تتحفنآ [ بمشآركآتك وموآضيعـك معنآ ].. آثبت توآجدك و كن من آلمميزين..
بالضغط هنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الكوفية الفلسطينية
عزيزي آلزآئر
لـَاننآ نعشق آلتميز و آلمميزين يشرفنآ آنضمآمك معنآ في شبكة ومنتديات الكوفية الفلسطينية
نحن ( نهذب ) آلمكآن ، حتى ( نرسم ) آلزمآن !!
||
لكي تستطيع آن تتحفنآ [ بمشآركآتك وموآضيعـك معنآ ].. آثبت توآجدك و كن من آلمميزين..
بالضغط هنا
منتديات الكوفية الفلسطينية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حركات 'السلفية' الجهادية تشكل كابوسًا مستمرًا لحركة 'حماس' في قطاع غزة

اذهب الى الأسفل

حركات 'السلفية' الجهادية تشكل كابوسًا مستمرًا لحركة 'حماس' في قطاع غزة   Empty حركات 'السلفية' الجهادية تشكل كابوسًا مستمرًا لحركة 'حماس' في قطاع غزة

مُساهمة من طرف فلسطين الغالية الخميس أغسطس 16, 2012 2:06 am

تشكل حركات السلفية الجهادية كابوسًا مستمرًا لحركة 'حماس' الحاكمة في قطاع غزة، رغم تراجعها الواضح بعدما ظنت الأخيرة أنها أصابتها في مقتل، عندما قضت العام 2009 على أول 'إمارة إسلامية' تعلنها السلفية في القطاع بقيادة عبد اللطيف موسى الذي لقى حتفه على أيدي قوات الأمن التابعة لحكومة 'حماس'. غير أنه اتضح أن الجماعة السلفية راحت بعدها تكبر وتتسع وتنفذ بعض العمليات ضد إسرائيل، وبعض العمليات التفجيرية الداخلية التي استهدفت مؤسسات ومحالاً، وعينها على حكم غزة 'بما أنزل الله' والانتقام من 'حماس'.
وعلى مدار عامين لاحقت 'حماس'، التي تصف نفسها بأنها تمثل 'الإسلام الوسطي'، السلفية الجهادية 'المتشددة' بكل قوة، حظرت كل نشاطاتها واعتقلت أبرز قادتها وما زالت تلاحق المزيد، تحت شعار محاربة 'المنحرفين فكريًا'. غير أنها لم تستطع كبح جماحهم تمامًا كما فعلت مع حركة 'فتح' من قبل، فرد السلفيون بتكفير حكم 'حماس'، وتفجير محال ومؤسسات، وتجرأوا على خطف متضامن إيطالي وقتلوه، محملين سياسة 'حماس' المسؤولية.
ويمكن فهم كيف يفكر هؤلاء من خلال إجابة أحد أبرز قادتهم المعتقلين لدى 'حماس' الآن، وهو محمود طالب، في تصريحات صحافية سابقة عندما قال إنه اختار السلفية الجهادية لأنه يراها على شرع الله وسنة رسوله ومن بعده من السلف الصالح.
وعبر طالب عن ولاء السلفيين إلى زعيم 'القاعدة' ، واصفا إياه بأمير الجماعة، ومتوعدا بالانتقام من 'حماس' عبر القصاص لدماء السلفيين الذين قتلتهم الحركة.
أما رأيه الشرعي في حكم 'حماس' في غزة، والسلطة في الضفة الغربية، فجاء بتكفير الاثنين، وقال 'نحن نؤمن بأن الجماعات الإسلامية التي تدخل الانتخابات والمجالس التشريعية هي جماعات بدعية، نبرأ إلى الله من أفعالها، كما نؤمن أن العلمانية على اختلاف راياتها ومسمياتها وأحزابها هي كفر بواح مخرج من الملة، ونؤمن أن الحاكم بغير ما أنزل الله وطائفته المبدلين للشريعة هم كفار مرتدون، والخروج عليهم بالسلاح والقوة فرض عين على كل مسلم، ونؤمن أن الديمقراطية فتنة العصر، تكرس ألوهية المخلوق وحاكميته، وترد له خاصية الحكم والتشريع من دون الله، فهي كفر أكبر مخرج من الملة، فمن اعتقدها بمفهومها هذا أو دعا إليها أو ناصرها أو حكم بها فهو مرتد، مهما انتسب إلى الإسلام، وزعم أنه من المسلمين'. وأكد طالب أخيرًا أن إقامة الإمارة الإسلامية وعد سيتحقق.هكذا يمكن اختصار الأفكار التي يؤمن بها السلفيون الجهاديون.

وتنقسم الجماعات السلفية في الأراضي الفلسطينية إلى 'دعوية'، وهذه تنتشر في الضفة والقطاع، و'جهادية'، وتلك تقتصر على القطاع، وأبرزها، جماعة التوحيد والجهاد، وجماعة أنصار السنة، وجيش الأمة، وجماعة جند أنصار الله. وعمليا برزت الجماعات السلفية في فلسطين بعد منتصف الثمانيات عبر طلاب تلقوا تعليمهم في الخليج، وعادوا لنشر الدعوة، التي وصفوها بأنها تمثل الإسلام الصحيح.

غير أن دعوتهم ظلت حبيسة المساجد، ولم تنتشر أو تكتسب شعبية كبيرة، حتى اختار غالبية رواد المساجد الانضمام إلى 'حماس' و'الجهاد الإسلامي'.

ويمكن القول إن السلفية 'الدعوية' ظلت محاصرة وضعيفة، حتى بدأت تتحول إلى سلفية 'جهادية'، وساعد على ذلك، أن تنظيم 'القاعدة' الذي أعلن حربا على 'الكفار' مع بداية الألفية الثانية، أخذ يشد البعض، في الوقت الذي كانت فيه 'حماس' تتحول، من وجهة نظرهم، من حركة مقاومة دينية إلى ما يشبه الحزب السياسي. ومع ضعف السلطة الفلسطينية، ودخولها في مواجهة مسلحة مع 'حماس' في أواسط 2006، راحت جماعات لا تؤمن بنهج الحركة تتحول إلى السلفية الجهادية مستغلة حالة المواجهة بين 'حماس' والسلطة.
وشيئًا فشيئًا، صار هؤلاء، يملكون جماعات مسلحة تبنت عمليات ضد إسرائيل وتفجير مقاه ومحال للإنترنت، وصالونات شعر السيدات، ومؤسسات مسيحية في غزة. كان هذا يمر مرور الكرام أثناء الاقتتال الداخلي بين حماس وفتح، لكن الحال تغير بعد سيطرة حماس، فتنبهت الحركة الإسلامية إلى خطرهم، متهمة إياهم بالمنحرفين فكريًا. وواجهت حماس هذه الجماعات، بالقوة، واشتبكت معهم أكثر من مرة، كان أعنفها عندما قضت على أول «إمارة إسلامية» تعلنها السلفية في مدينة رفح جنوب القطاع، وقتلت أميرها الذي أعلن الإمارة، عبد اللطيف موسى «أبو النور المقدسي»، ورفاقه، وهو ما قاد إلى 'حرب مفتوحة' مع السلفيين.
ويمكن اعتبار مقتل الناشط الإيطالي فيتوريو أريغوني الذي خطفته جماعة سلفية في غزة بعدما طلبت من 'حماس' الإفراج عن معتقليها، أهم ضربة توجهها هذه الجماعات لحماس، باعتبارها تمس الأمن وقدرتها على تحقيقه، وتهدد أيضًا حالة التضامن الدولي مع غزة.
ورغم أن السلفيين نفوا تمامًا علاقتهم بقتل أريغوني، فإن بيان النفي كان يحمل في طياته تهديدًا بعمليات أكبر ضد حماس. واتهم البيان حماس بالتعاطف مع 'النصارى والشيعة والعلمانيين'، في وقت تواصل فيه 'التضييق والملاحقة والتنكيل بكل من يثبت صلته بأي عمل جهادي سلفي'. وأخذوا عليها ما وصفوه بـ'قتل روح الجهاد حفاظًا على حكومتهم التي استبدلت الشريعة الإسلامية بأرجاس القوانين الوضعية الوضيعة'. ووصف السلفيون مقتل أريغوني بأنه نتاج طبيعي للسياسة القمعية التي تنتهجها حماس وحكومتها ضد السلفيين. وحذروا من 'أن حالة الصبر والحكمة التي تنتهجها ليست نهاية المطاف'. وهددوا حماس وحكومتها إذا استمرت سياسة الصلف والعناد بتحمل نتائج تكبرها وتسلطها على عباد الله، 'ولتتحمل كامل المسؤولية عن تفلت عقال الصبر وطياش صوت القادة، وسط ضجيج الفعل ورد الفعل'.
ومن ناحية أخرى، يمكن تقسيم الحركة السلفية في غزّة، التي واصلت تمددها في العقد الأخير، لا سيما منذ أن دخلت حماس معترك السياسة في سنة 2006، إلى شرائح ثلاث:
1- شريحة تمتثل للأوامر الصادرة عن 'حماس'.
2- شريحة تنتمي إلى الجماعات الجهادية السلفية المستقلة.
3- شريحة لا تشارك في العمل العسكري.
تشكل شريحة السلفيين خطرًا على 'حماس' للاختلافات الدِّينية الكبيرة بين التفسير السلفي المتشدد للإسلام وإيديولوجية الإخوان المسلمين الأكثر اعتدالاً والتي تتبنّاها حماس. وقد استخدمت حماس طرقًا عدة لاحتواء الخطر السلفي منها دمج الكثير من السلفيين في كتائب عزّ الدِّين القسّام لتقول بذلك إنه طالما أن مرجعية أعضائها قيادةُ 'حماس'، فإن التسامح مع الاختلافات الدِّينية أمر ممكن.
كما أن الانقسامات داخل حركة 'حماس' نفسها بين جناحها السياسي وجناحها العسكري توجد سانحة تستغلها الجماعات الخارجية، وعلى وجه التحديد جماعات السلفيين الجهاديين غير المنسجمين مع حماس والتي يمكنها جذب العناصر السلفية المنضوية في الحركة.
أما الجماعات الإسلامية الوطنية فالجماعة الوحيدة المنتمية إلى هذه الفئة هي حركة 'الجهاد الإسلامي' الفلسطينية التي طالما اعتُبرت ثاني أقوى جماعة مسلحة فلسطينية بعد حماس ووجه الاختلاف بين حركة 'الجهاد الإسلامي' وحركة 'حماس' هو أن الأولى لا تشارك في الانتخابات الوطنية ولا تملك شبكة خدمات اجتماعية. وفي حين أن حماس هي وريثة فرع الإخوان المسلمين القديم في فلسطين، استلهمت حركةُ الجهاد كثيرًا من الثورة الإيرانية التي اندلعت في سنة 1979 مع أنها جماعة إسلامية سنّية. وبما أن حركة الجهاد لم تؤسس شبكة خدمات اجتماعية واسعة، فهي لم تطوّر هوية سياسية متسقة تمكّنها من تحدي 'حماس' في الانتخابات. كما تختلف حركة 'الجهاد' عن 'حماس' بكون مصادر دعمها إيرانية في الأغلب في حين تحافظ حماس على توازن دقيق يؤمّن لها دعم دول مثل تركيا وسورية وإيران ومصر والمملكة العربية السعودية. وتدعي 'سرايا القدس' وهي الجناح العسكري لحركة 'الجهاد' أن 'حماس' اعتقلت أعدادا متزايدة من عناصرها في عام 2010. لكنّ سرايا القدس تواصل إطلاق صواريخها على إسرائيل في مسعى لإحباط المحاولات التي تقوم بها حماس للتفاوض مع إسرائيل.
أما الإسلاميون الوطنيون: الجماعات الجهادية السلفية فعلى الرغم من أن الحركة السلفية في غزّة لا تقرّ بالعنف على وجه الإجمال، يوجد عدد متنام من الجماعات السلفية التي تنشط في غزّة كعصابات مرتزقة صغيرة (يبلغ عدد أفراد الجماعات الكبيرة منها مئات عدة) متمركزة في مناطق مثل مدينة غزّة ورفح وخان يونس. وهذه الجماعات السلفية تستمدّ الدعم من العناصر المستاءة من الدور السياسي الذي تلعبه حماس. وعلى سبيل المثال، تشكلت جماعات مثل الجلجلات فور اتخاذ حماس قرارًا بالمشاركة في الانتخابات الفلسطينية في سنة 2006 وأقامت صلات مع القاعدة. تأسست جماعة الجلجلات على يد قائد سابق لكتائب القسّام وعلى يد سلفيين آخرين من حماس، مما أظهر حدّة الخلاف داخل حماس عقب الخطوات السياسية التي قامت بها الحركة. ولا يزال يتوالى ظهور جماعات سلفية أخرى بعد العام 2006 ويرجّح أن قوتها تتعاظم إلى يومنا هذا.
وعلى العكس من 'حماس' التي ترجع أصولها إلى حركة الإخوان المسلمين، تتبنى هذه الجماعات إيديولوجية 'القاعدة'، برغم أنه لا يتوافر دليل قاطع على وجود روابط عملانية بين الطرفين. وانسجامًا مع إيديولوجية 'القاعدة'، يُستخدم في تنفيذ أجندة هذه الجماعات العابرة للحدود الأراضيَ الفلسطينية كنقطة انطلاق لتحقيق هدفها بعيد المدى المتمثل في إقامة الخلافة الإسلامية. وهذا هو الفارق الأساسي بين هذه الجماعات من جهة، وبين حماس والجهاد الإسلامي من جهة أخرى، إذ أنها لا تسعى إلى إقامة دولة فلسطينية إسلامية، وإنما تسعى لاستغلال القضية الفلسطينية للوصول إلى أهدافها العابرة للحدود. وبناء على ذلك، فإن الحرب التي يشنّها الجهاديون السلفيون لا تستهدف الإسرائيليين وحسب، مثل مهاجمة الدوريات الإسرائيلية في غزّة، والإغارة على المعابر الحدودية وتنفيذ هجمات انتحارية وإطلاق الصواريخ على إسرائيل، بل وتستهدف مؤسسات غربية أيضاً في غزّة مثل مقاهي الإنترنت والمراكز المسيحية التي ترى أنها مناهضة للإسلام.
إن مهاجمة هذه الأهداف داخل غزّة تجعل الجماعات السلفية على طرفي نقيض مع حماس ومع حركة الجهاد الإسلامي اللتين توجهان طاقاتهما إلى الخارج نحو إسرائيل. ومن هنا جاءت تسمية 'القاعدة في بلاد المشرق' على الأرجح، بما أنها تشمل كوكبة من الجماعات المسلّحة التي تتراوح أحجامها بين عدة عشرات وعدة مئات وتنقسم في الأغلب تبعاً للأحياء السكنية والعشائر. لكن من المهم أن نشير إلى أن الجماعات السلفية في المشرق لا تُظهر اتساقاً مثل الذي تُظهره الجماعات الأكثر ارتباطاً بالقاعدة في اليمن أو الصومال أو العراق. لكنّ الأمر وصل بأحد القادة السلفيين ويُدعى عبد اللطيف موسى (أو أبو النور المقدسي) إلى حدّ الإعلان عن ولادة الإمارة الإسلامية في غزّة في خطبة ألقاها في آب 2009. لكنّ قائد هذه الجماعة التي تُدعى 'جند أنصار الله' لقي حتفه إلى جانب 26 من أتباعه في غارة شنتها قوات الأمن التابعة لـ'حماس' على مسجده في الشهر نفسه. وأدت هذه الغارة إلى اجتماع الجماعات السلفية على معارضة حكم 'حماس'، ولا تزال الاشتباكات تندلع بين السلفيين وحماس على نحو متزايد منذ ذلك الحين.
وبما أن هذه الجماعات خرجت من رحم النزعة العسكرية الغزّاوية في غضون السنين الخمس الأخيرة، فهي تشترك في أهدافها وفي خبرتها المحدودة. وبما أنها تنشط في أماكن قريبة من بعضها على الرقعة الضيقة لقطاع غزّة، فهي تنسّق هجماتها وتبقى على اتصال مباشر، لكنها تُحجم عن تشكيل قوة رئيسية موحَّدة لأن ذلك سيسهّل على 'حماس' (أو إسرائيل) الإجهاز عليها بضربة واحدة على غرار ما حصل لجماعة 'جند أنصار الله' في الغارة التي استهدفت مسجدها في العام 2009. كما لا تحتدم منافسات قوية بينها لأن انتماءات عناصرها عشائرية.
وتعتبر جماعة 'جيش الإسلام' إحدى أبرز الجماعات السلفية وهي تضم نحو 450 عنصرًا مسلحًا (ينتمي أغلبهم إلى عشيرة دغمش في مدينة غزّة). وهي تتميز عن سواها بتخصصها في عمليات الخطف، فهي التي خطفت مراسل محطة 'بي بي سي' ألان جونستون في العام 2007 (بهدف تأمين إطلاق سراح أبو قتادة أحد قادة القاعدة الروحيين في أوروبا)، وهي التي خطفت الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط في العام 2006. لكنّها سلّمت الرهينتين إلى حماس في نهاية المطاف. وردًا على ذلك، شنّ سلاحُ الجو الإسرائيلي غارات وقتل ثلاثة ناشطين من جيش الإسلام في غزّة في تشرين الثاني/ نوفمبر 2010، مدعياً أنهم كانوا على صلة بمخطط لخطف إسرائيليين في سيناء. كما ضغطت حماس على جماعة جيش الإسلام بقتل الكثير من عناصرها أو اعتقالهم لمنعها من إطلاق صواريخها على إسرائيل وإرغامها على الامتثال لسلطة 'حماس'.
الميزة الرئيسية التي تملكها حماس على الجماعات المسلّحة المنافسة هي الخدمات الاجتماعية التي تقدمها لسكان غزّة والتي أطالت عمر الحركة وحمتها من الانشقاقات. لكنّ هذه القدرة تضاءلت، وبدأت الجمعيات الخيرية السلفية بتوفير الطعام للفقراء وإعطاء دروس في تفسير القرآن الكريم، مما أعطى أبناء غزّة حافزاً لمناصرة الإيديولوجيا السلفية. ومع ذلك، تضع حماس يدها على المساعدات التي تقدمها منظمات الإغاثة فور وصولها إلى غزّة وتسلّمها للجمعيات الخيرية التابعة لها مما يحدّ من نطاق الخدمات الاجتماعية التي يمكن للجماعات الأخرى تقديمها.

فلسطين الغالية
فلسطين الغالية
مرقب عام
مرقب عام

الساعة :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 2091
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 20/11/2007
التقيم : 20
نقاط : 1528

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى