مصالحات فتحاوية فتحاوية فى ذكرى الانطلاقه ال43 لفتح
صفحة 1 من اصل 1
مصالحات فتحاوية فتحاوية فى ذكرى الانطلاقه ال43 لفتح
علمت القدس العربي من مصدر مطلع في حركة فتح بالضفة الغربية ان حملة مصالحة بدأت خلال الايام القليلة الماضية بين اقطاب الحركة التي نشبت بينها في السابق خلافات تنظيمية تمهيداً لعقد المؤتمر السادس للحركة لاختيار قيادة جديدة.
وذكر المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه ان النائب محمد دحلان القيادي البارز في حركة فتح التقي بعدد من القيادات الفتحاوية البارزة في الضفة الغربية كانت خلافات نشبت بينهم خلال الفترات السابقة.
وقال المصدر ان دحلان الذي قدم إلي مدينة رام الله منذ عشرة أيام اجري لقاءات عديدة مع الرئيس محمود عباس ، لافتاً إلي أن بعض هذه اللقاءات كانت في منزل الرئيس عباس بمدينة رام الله.
وذكر ان بعض هذه اللقاءات استمر لساعات، ناقش خلالها الرجلان كافة الاوضاع التي تشهدها الساحة الفلسطينية.
وقال ناقشا الوضع التنظيمي للحركة، وكذلك السياسي، وما آلت اليه الاوضاع السياسية الداخلية، وعملية المفاوضات، لافتاً كذلك إلي أنهما بحثا كذلك الاوضاع في قطاع غزة.
واشار المصدر الي ان هذه الاجتماعات صاحبتها اخري عقدها دحلان مع شخصيات قيادية صنفت في الوقت السابق انها من ضمن خصومه السياسيين.
وذكر ان من بين الذين التقاهم دحلان كان رئيس كتلة فتح البرلمانية وعضو المجلس الثوري للحركة عزام الاحمد، وعدد آخر من قيادات بارزة تشغل مواقع تنظيمية متقدمة.
واكد المصدر علي ان المتخاصمين في حركة فتح ذاهبون الي جملة مصالحات حقيقية، في اطار ترتيبات عقد المؤتمر الحركي السادس لفتح .
وقال المصدر ان المجتمعين ناقشوا سبل إنجاح عقد المؤتمر، والطرق الصحيحة لاجرائه، مؤكدا ان اجواء اللقاءات سادها روح المصالحة الحقيقية .
وذكر المصدر الفتحاوي ان دحلان عقد لقاءات اخري مع قيادات فتح في مدن الضفة الغربية، ومسؤولي المؤسسات الشعبية للحركة.
واشار ايضاً الي ان اجتماعا آخر جمع قيادات فتحاوية من قطاع غزة تقطن الضفة الغربية منذ سيطرة حماس علي القطاع.
واوضح المصدر ان الرجل عقد اجتماعا آخر مع الضباط الفلسطينيين الذين اقصوا من وظائفهم بعد سيطرة حماس علي القطاع، بعد ان ادانتهم لجنة التحقيق، موضحاً ان دحلان وعد بانصافهم ورفع أي ظلم وقع عليهم .
وذكر ان دحلان يستعد لمغادرة رام الله في جولة خارجية تشمل عددا من البلدان العربية، والاوروبية، لم يعط عنها تفصيلات إضافية، غير انه اكتفي بالقول ان الجولة لمناقشة الاوضاع الفلسطينية
وذكر المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه ان النائب محمد دحلان القيادي البارز في حركة فتح التقي بعدد من القيادات الفتحاوية البارزة في الضفة الغربية كانت خلافات نشبت بينهم خلال الفترات السابقة.
وقال المصدر ان دحلان الذي قدم إلي مدينة رام الله منذ عشرة أيام اجري لقاءات عديدة مع الرئيس محمود عباس ، لافتاً إلي أن بعض هذه اللقاءات كانت في منزل الرئيس عباس بمدينة رام الله.
وذكر ان بعض هذه اللقاءات استمر لساعات، ناقش خلالها الرجلان كافة الاوضاع التي تشهدها الساحة الفلسطينية.
وقال ناقشا الوضع التنظيمي للحركة، وكذلك السياسي، وما آلت اليه الاوضاع السياسية الداخلية، وعملية المفاوضات، لافتاً كذلك إلي أنهما بحثا كذلك الاوضاع في قطاع غزة.
واشار المصدر الي ان هذه الاجتماعات صاحبتها اخري عقدها دحلان مع شخصيات قيادية صنفت في الوقت السابق انها من ضمن خصومه السياسيين.
وذكر ان من بين الذين التقاهم دحلان كان رئيس كتلة فتح البرلمانية وعضو المجلس الثوري للحركة عزام الاحمد، وعدد آخر من قيادات بارزة تشغل مواقع تنظيمية متقدمة.
واكد المصدر علي ان المتخاصمين في حركة فتح ذاهبون الي جملة مصالحات حقيقية، في اطار ترتيبات عقد المؤتمر الحركي السادس لفتح .
وقال المصدر ان المجتمعين ناقشوا سبل إنجاح عقد المؤتمر، والطرق الصحيحة لاجرائه، مؤكدا ان اجواء اللقاءات سادها روح المصالحة الحقيقية .
وذكر المصدر الفتحاوي ان دحلان عقد لقاءات اخري مع قيادات فتح في مدن الضفة الغربية، ومسؤولي المؤسسات الشعبية للحركة.
واشار ايضاً الي ان اجتماعا آخر جمع قيادات فتحاوية من قطاع غزة تقطن الضفة الغربية منذ سيطرة حماس علي القطاع.
واوضح المصدر ان الرجل عقد اجتماعا آخر مع الضباط الفلسطينيين الذين اقصوا من وظائفهم بعد سيطرة حماس علي القطاع، بعد ان ادانتهم لجنة التحقيق، موضحاً ان دحلان وعد بانصافهم ورفع أي ظلم وقع عليهم .
وذكر ان دحلان يستعد لمغادرة رام الله في جولة خارجية تشمل عددا من البلدان العربية، والاوروبية، لم يعط عنها تفصيلات إضافية، غير انه اكتفي بالقول ان الجولة لمناقشة الاوضاع الفلسطينية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى