فياض:
صفحة 1 من اصل 1
فياض:
فياض: ينبغي تهيئة الأجواء المناسبة وتقديم الدعم للسلطة لتتمكن من تنفيذ خططها التنموية
نجاح مؤتمر باريس الإقتصادي المزمع عقده بالعاصمة الفرنسية في السابع عشر من الشهر القادم.
طالب رئيس الوزراء د.سلام فياض، اليوم، بإتخاذ خطوات عملية تضمن تهيئة الأجواء من أجل ضمان
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي جمعه مع برنارد كوشنير وزير خارجية فرنسا، وتوني بلير مبعوث اللجنة الرباعية لعملية السلام في الشرق الأوسط.
وقال د.فياض، إنه بحث مع الضيفين الاستعدادات المبذولة للإعداد لمؤتمر باريس الاقتصادي الذي يعتبر فرصة للمانحين لتقديم الدعم للسلطة الوطنية الفلسطينية، لتتمكن من تنفيذ خطة التنمية متعددة السنوات من العام 2008 إلى العام 2010.
وتوقع رئيس الوزراء أن تحظى الخطة متوسطة المدى الفلسطينية بدعم دولي، مشيرا أنه للمرة الأولى منذ عام 2005 جرى تحويل مبلغ مالي من النرويج بقيمة 31 مليون دولار إلى خزينة السلطة الوطنية، مضيفا: وأنا أتوقع أن يقوم أصدقائنا بدعمنا في مؤتمر باريس.
وأكد الضيفان في حديثهما على أهمية إنجاح مؤتمر انابوليس للسلام وأهمية إنجاح مؤتمر باريس الاقتصادي وتقديم الدعم للسلطة الوطنية الفلسطينية، خصوصا أنها قطعت شوطا في مجال الإعداد لاحتياجاتها من خلال بناء المؤسسات وتغطية الاحتياجات المالية لها.
وقال توني بلير في إجابته على سؤال حول مطلب إسرائيل من السلطة الوطنية بالاعتراف بيهودية الدولة، أنه ليس من المهم الحديث عن هذه القضايا في الوقت الحالي، وسيكون هناك العديد من المواقف في مفاوضات الوضع النهائي ولكن يجب حاليا التركيز على إنجاح مؤتمر أنابوليس للسلام.
وأضاف، أنه لابد من حل كافة القضايا السياسية، والعمل على بناء مؤسسات الدولة الفلسطينية القادمة ومساندة القيادة الفلسطينية المتمثلة في الرئيس محمود عباس ورئيس وزرائه سلام فياض.
وطالب بلير المجتمع الدولي بمساندة الخطة التي أعدتها الحكومة الفلسطينية إلى مؤتمر باريس وخطط التنمية الأخرى لرفع مستوى معيشة الشعب الفلسطيني والعمل من أجل صنع السلام له، مؤكداً أنه يتوجب حل كل هذه القضايا معا، وليس تقسمها على مراحل.
من جانبه وافق وزير الخارجية الفرنسي كوشنير على ما صرح ممثل الرباعية، وقال : "أوافق بلير على ما قاله ولا نتدخل الآن في قضية الدولة اليهودية".
وأضاف، " لابد أن نقدم التهنئة للقيادة الفلسطينية والحكومة الفلسطينية وللطاقم الذي يعد حاليا لمؤتمر باريس على الخطة التي يتم إعدادها لعرضها على المؤتمر، والتي من خلالها سيجري إقناع البنك الدولي لتقديم التمويل لها.
وأضاف أن المجتمع الدولي لن يكون موجود فقط لتقديم الدعم للسلطة الفلسطينية، بل أنه سوف يساعدها في تنفيذ الخطط التي تمكنها من التنمية والتطور بهذه الأموال.
نجاح مؤتمر باريس الإقتصادي المزمع عقده بالعاصمة الفرنسية في السابع عشر من الشهر القادم.
طالب رئيس الوزراء د.سلام فياض، اليوم، بإتخاذ خطوات عملية تضمن تهيئة الأجواء من أجل ضمان
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي جمعه مع برنارد كوشنير وزير خارجية فرنسا، وتوني بلير مبعوث اللجنة الرباعية لعملية السلام في الشرق الأوسط.
وقال د.فياض، إنه بحث مع الضيفين الاستعدادات المبذولة للإعداد لمؤتمر باريس الاقتصادي الذي يعتبر فرصة للمانحين لتقديم الدعم للسلطة الوطنية الفلسطينية، لتتمكن من تنفيذ خطة التنمية متعددة السنوات من العام 2008 إلى العام 2010.
وتوقع رئيس الوزراء أن تحظى الخطة متوسطة المدى الفلسطينية بدعم دولي، مشيرا أنه للمرة الأولى منذ عام 2005 جرى تحويل مبلغ مالي من النرويج بقيمة 31 مليون دولار إلى خزينة السلطة الوطنية، مضيفا: وأنا أتوقع أن يقوم أصدقائنا بدعمنا في مؤتمر باريس.
وأكد الضيفان في حديثهما على أهمية إنجاح مؤتمر انابوليس للسلام وأهمية إنجاح مؤتمر باريس الاقتصادي وتقديم الدعم للسلطة الوطنية الفلسطينية، خصوصا أنها قطعت شوطا في مجال الإعداد لاحتياجاتها من خلال بناء المؤسسات وتغطية الاحتياجات المالية لها.
وقال توني بلير في إجابته على سؤال حول مطلب إسرائيل من السلطة الوطنية بالاعتراف بيهودية الدولة، أنه ليس من المهم الحديث عن هذه القضايا في الوقت الحالي، وسيكون هناك العديد من المواقف في مفاوضات الوضع النهائي ولكن يجب حاليا التركيز على إنجاح مؤتمر أنابوليس للسلام.
وأضاف، أنه لابد من حل كافة القضايا السياسية، والعمل على بناء مؤسسات الدولة الفلسطينية القادمة ومساندة القيادة الفلسطينية المتمثلة في الرئيس محمود عباس ورئيس وزرائه سلام فياض.
وطالب بلير المجتمع الدولي بمساندة الخطة التي أعدتها الحكومة الفلسطينية إلى مؤتمر باريس وخطط التنمية الأخرى لرفع مستوى معيشة الشعب الفلسطيني والعمل من أجل صنع السلام له، مؤكداً أنه يتوجب حل كل هذه القضايا معا، وليس تقسمها على مراحل.
من جانبه وافق وزير الخارجية الفرنسي كوشنير على ما صرح ممثل الرباعية، وقال : "أوافق بلير على ما قاله ولا نتدخل الآن في قضية الدولة اليهودية".
وأضاف، " لابد أن نقدم التهنئة للقيادة الفلسطينية والحكومة الفلسطينية وللطاقم الذي يعد حاليا لمؤتمر باريس على الخطة التي يتم إعدادها لعرضها على المؤتمر، والتي من خلالها سيجري إقناع البنك الدولي لتقديم التمويل لها.
وأضاف أن المجتمع الدولي لن يكون موجود فقط لتقديم الدعم للسلطة الفلسطينية، بل أنه سوف يساعدها في تنفيذ الخطط التي تمكنها من التنمية والتطور بهذه الأموال.
رد: فياض:
ابو عوض كتب:فياض: ينبغي تهيئة الأجواء المناسبة وتقديم الدعم للسلطة لتتمكن من تنفيذ خططها التنموية
نجاح مؤتمر باريس الإقتصادي المزمع عقده بالعاصمة الفرنسية في السابع عشر من الشهر القادم.
طالب رئيس الوزراء د.سلام فياض، اليوم، بإتخاذ خطوات عملية تضمن تهيئة الأجواء من أجل ضمان
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي جمعه مع برنارد كوشنير وزير خارجية فرنسا، وتوني بلير مبعوث اللجنة الرباعية لعملية السلام في الشرق الأوسط.
وقال د.فياض، إنه بحث مع الضيفين الاستعدادات المبذولة للإعداد لمؤتمر باريس الاقتصادي الذي يعتبر فرصة للمانحين لتقديم الدعم للسلطة الوطنية الفلسطينية، لتتمكن من تنفيذ خطة التنمية متعددة السنوات من العام 2008 إلى العام 2010.
وتوقع رئيس الوزراء أن تحظى الخطة متوسطة المدى الفلسطينية بدعم دولي، مشيرا أنه للمرة الأولى منذ عام 2005 جرى تحويل مبلغ مالي من النرويج بقيمة 31 مليون دولار إلى خزينة السلطة الوطنية، مضيفا: وأنا أتوقع أن يقوم أصدقائنا بدعمنا في مؤتمر باريس.
وأكد الضيفان في حديثهما على أهمية إنجاح مؤتمر انابوليس للسلام وأهمية إنجاح مؤتمر باريس الاقتصادي وتقديم الدعم للسلطة الوطنية الفلسطينية، خصوصا أنها قطعت شوطا في مجال الإعداد لاحتياجاتها من خلال بناء المؤسسات وتغطية الاحتياجات المالية لها.
وقال توني بلير في إجابته على سؤال حول مطلب إسرائيل من السلطة الوطنية بالاعتراف بيهودية الدولة، أنه ليس من المهم الحديث عن هذه القضايا في الوقت الحالي، وسيكون هناك العديد من المواقف في مفاوضات الوضع النهائي ولكن يجب حاليا التركيز على إنجاح مؤتمر أنابوليس للسلام.
وأضاف، أنه لابد من حل كافة القضايا السياسية، والعمل على بناء مؤسسات الدولة الفلسطينية القادمة ومساندة القيادة الفلسطينية المتمثلة في الرئيس محمود عباس ورئيس وزرائه سلام فياض.
وطالب بلير المجتمع الدولي بمساندة الخطة التي أعدتها الحكومة الفلسطينية إلى مؤتمر باريس وخطط التنمية الأخرى لرفع مستوى معيشة الشعب الفلسطيني والعمل من أجل صنع السلام له، مؤكداً أنه يتوجب حل كل هذه القضايا معا، وليس تقسمها على مراحل.
من جانبه وافق وزير الخارجية الفرنسي كوشنير على ما صرح ممثل الرباعية، وقال : "أوافق بلير على ما قاله ولا نتدخل الآن في قضية الدولة اليهودية".
وأضاف، " لابد أن نقدم التهنئة للقيادة الفلسطينية والحكومة الفلسطينية وللطاقم الذي يعد حاليا لمؤتمر باريس على الخطة التي يتم إعدادها لعرضها على المؤتمر، والتي من خلالها سيجري إقناع البنك الدولي لتقديم التمويل لها.
وأضاف أن المجتمع الدولي لن يكون موجود فقط لتقديم الدعم للسلطة الفلسطينية، بل أنه سوف يساعدها في تنفيذ الخطط التي تمكنها من التنمية والتطور بهذه الأموال.
مواضيع مماثلة
» استطلاع النجاح: 45%يعتبرون حكومة فياض الشرعية و19% حكومة هني
» فياض: لن نترك غزة ... وسنعيدها الينا...
» فياض في حوار صريح وشامل
» أسماء وزراء حكومة فياض الجديدة
» فياض : حريصون على حرية الصحافة والراي
» فياض: لن نترك غزة ... وسنعيدها الينا...
» فياض في حوار صريح وشامل
» أسماء وزراء حكومة فياض الجديدة
» فياض : حريصون على حرية الصحافة والراي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى