الولايات المتحدة ستدعم برامج تعليمية جديدة يستفيد منها اكبر عدد من الطلاب الفلسطينيين
صفحة 1 من اصل 1
الولايات المتحدة ستدعم برامج تعليمية جديدة يستفيد منها اكبر عدد من الطلاب الفلسطينيين
الولايات المتحدة ستدعم برامج تعليمية جديدة يستفيد منها اكبر عدد من الطلاب الفلسطينيين
رام الله-5-3-2009-الاعلام المركزي
أعلنت وزيرة الخارجية الأميركية أن الولايات الـمتحدة ستدعم برامج تعليمية جديدة للغة الإنكليزية يستفيد منها عدد أكبر من الطلبة الفلسطينيين، إلى جانب الاستمرار في دعم البرامج الحالية.
وكشفت كلينتون خلال زيارتها مقر مؤسسة (أمديست) في مدينة البيرة، عن إنشاء برنامج جديد سيمكن الطلبة الفلسطينيين من الانخراط في دراسة البكالوريوس في الجامعات الفلسطينية، وتقديم منح للطلبة الفلسطينيين الـمهتمين بالدراسة في الولايات الـمتحدة، مع الاستمرار في الوقت نفسه بدعم برنامج الشباب للتبادل والدراسة (YES).
وأضافت: أنا سعيدة اليوم أن أعلن أن حكومتنا ستدعم فرصاً تعليميةً للطلبة الفلسطينيين الذين لديهم الالتزام والرغبة في التقدم بدراستهم، إذ سنقدم دعماً لبرنامج الشباب للتبادل والدراسة الـمعروف، أيضاً، باسم (YES) والـممول من وزارة الخارجية الأميركية، بحيث تشارك مدارس فلسطينية أكثر من الـمرحلة الثانوية في برنامج التبادل مع الـمدارس الأميركية، ما سيقوي الروابط بين الطرفين، ويعطي فرصاً أكبر للشباب الفلسطيني لتحقيق طموحاته الأكاديمية والدراسة في الجامعات الأميركية.
وتحدثت كلينتون إلى عدد من الصحافيين الفلسطينيين، خلال جولتها في مقر مؤسسة (أمديست) في مدينة البيرة، بعد أن شاركت عدداً من الطلبة ــ الـمنخرطين في برنامج تعليم اللغة الإنكليزية (Access) ــ في حصة تعليمية.
وأصرت وزيرة الخارجية الأميركية أثناء زيارتها الأراضي الفلسطينية، أمس، على القيام بنشاطات غير سياسية، حيث زارت مؤسسة (أمديست)، فيما سجل لها مذيعون شباب من مؤسسة (بيالارا) لقاء من الـمتوقع أن يبث على شاشة تلفاز فلسطين قريباً ضمن برنامج "علي صوتك".
وقالت: هناك التزام واضح من قبل الحكومة الأميركية وإدارة الرئيس باراك أوباما، ببذل كل جهد ممكن لـمساعدة الجيل القادم من القيادات الفلسطينية للاستفادة من الفرص التعليمية وغيرها التي توفرها الحكومة الأميركية للشباب.
وأضافت: أنا فخورة بالإعلان عن إقامة برنامج جديد، سيمكن الطلبة الفلسطينيين من الانخراط في الدراسة لأربع سنوات في جامعات فلسطينية مؤهلة.
وأشارت إلى "وجود طلبة فلسطينيين أذكياء ولامعين في تحصيلهم العلـمي، لكن عدم توفر الـمقدرة الـمادية لذويهم يحول دون تحقيق أحلامهم في الدارسة بتخصصات وجامعات يرغبون بها"، لافتة إلى أن حكومتها "ستتيح فرصاً لتوفير الـمنح للطلبة الفلسطينيين الـمهتمين من كلا الجنسين بالدراسة في الولايات الـمتحدة، والتنافس على مقاعد دارسية في جامعاتها".
وأكدت وزيرة الخارجية الأميركية أن "الجهود الـمبذولة من قبل القائمين على البرامج التعليمية الراهنة تتميز بأهداف حيوية، ما ينسجم مع خطط وتطلعات التطور التي عبر عنها الرئيس محمود عباس، ورئيس الوزراء سلام فياض في مصر خلال الأيام القليلة الـماضية".
وقالت: من الـمعروف تاريخياً اهتمام الشعب الفلسطيني بالتعليم، وإعطاؤه قيمة عظيمة، ونحن نعلـم من بلدنا أن الفلسطينيين الأميركيين لـمعوا كقادة في: العلوم، والفن، والطب، والتجارة، والأدب والتعليم، ونأمل أن نرى هذه الفرص تتوفر للطلبة الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية.
وحول البرامج التي توفرها مؤسسة (أمديست)، وبخاصة برنامج (Access)، فقد أشادت الوزيرة الأميركية بإدارة الـمؤسسة للبرنامج، وكذلك بالطلبة الـمشاركين فيه.
وأكدت أن "الشبان والفتيات الـمنخرطين في هذه البرامج لديهم قدرات غير عادية وتطلعات كبيرة".
يذكر أن برنامج (Access) للـمنح الصغيرة الـممول من وزارة الخارجية الأميركية تأسس العام 2004، وشارك فيه ما يقارب من 44 ألف طالب في أكثر من 55 بلداً. ومنذ تأسيسه، استفاد منه نحو 3848 فلسطينياً من الضفة الغربية، بما فيها القدس، وقطاع غزة.
رام الله-5-3-2009-الاعلام المركزي
أعلنت وزيرة الخارجية الأميركية أن الولايات الـمتحدة ستدعم برامج تعليمية جديدة للغة الإنكليزية يستفيد منها عدد أكبر من الطلبة الفلسطينيين، إلى جانب الاستمرار في دعم البرامج الحالية.
وكشفت كلينتون خلال زيارتها مقر مؤسسة (أمديست) في مدينة البيرة، عن إنشاء برنامج جديد سيمكن الطلبة الفلسطينيين من الانخراط في دراسة البكالوريوس في الجامعات الفلسطينية، وتقديم منح للطلبة الفلسطينيين الـمهتمين بالدراسة في الولايات الـمتحدة، مع الاستمرار في الوقت نفسه بدعم برنامج الشباب للتبادل والدراسة (YES).
وأضافت: أنا سعيدة اليوم أن أعلن أن حكومتنا ستدعم فرصاً تعليميةً للطلبة الفلسطينيين الذين لديهم الالتزام والرغبة في التقدم بدراستهم، إذ سنقدم دعماً لبرنامج الشباب للتبادل والدراسة الـمعروف، أيضاً، باسم (YES) والـممول من وزارة الخارجية الأميركية، بحيث تشارك مدارس فلسطينية أكثر من الـمرحلة الثانوية في برنامج التبادل مع الـمدارس الأميركية، ما سيقوي الروابط بين الطرفين، ويعطي فرصاً أكبر للشباب الفلسطيني لتحقيق طموحاته الأكاديمية والدراسة في الجامعات الأميركية.
وتحدثت كلينتون إلى عدد من الصحافيين الفلسطينيين، خلال جولتها في مقر مؤسسة (أمديست) في مدينة البيرة، بعد أن شاركت عدداً من الطلبة ــ الـمنخرطين في برنامج تعليم اللغة الإنكليزية (Access) ــ في حصة تعليمية.
وأصرت وزيرة الخارجية الأميركية أثناء زيارتها الأراضي الفلسطينية، أمس، على القيام بنشاطات غير سياسية، حيث زارت مؤسسة (أمديست)، فيما سجل لها مذيعون شباب من مؤسسة (بيالارا) لقاء من الـمتوقع أن يبث على شاشة تلفاز فلسطين قريباً ضمن برنامج "علي صوتك".
وقالت: هناك التزام واضح من قبل الحكومة الأميركية وإدارة الرئيس باراك أوباما، ببذل كل جهد ممكن لـمساعدة الجيل القادم من القيادات الفلسطينية للاستفادة من الفرص التعليمية وغيرها التي توفرها الحكومة الأميركية للشباب.
وأضافت: أنا فخورة بالإعلان عن إقامة برنامج جديد، سيمكن الطلبة الفلسطينيين من الانخراط في الدراسة لأربع سنوات في جامعات فلسطينية مؤهلة.
وأشارت إلى "وجود طلبة فلسطينيين أذكياء ولامعين في تحصيلهم العلـمي، لكن عدم توفر الـمقدرة الـمادية لذويهم يحول دون تحقيق أحلامهم في الدارسة بتخصصات وجامعات يرغبون بها"، لافتة إلى أن حكومتها "ستتيح فرصاً لتوفير الـمنح للطلبة الفلسطينيين الـمهتمين من كلا الجنسين بالدراسة في الولايات الـمتحدة، والتنافس على مقاعد دارسية في جامعاتها".
وأكدت وزيرة الخارجية الأميركية أن "الجهود الـمبذولة من قبل القائمين على البرامج التعليمية الراهنة تتميز بأهداف حيوية، ما ينسجم مع خطط وتطلعات التطور التي عبر عنها الرئيس محمود عباس، ورئيس الوزراء سلام فياض في مصر خلال الأيام القليلة الـماضية".
وقالت: من الـمعروف تاريخياً اهتمام الشعب الفلسطيني بالتعليم، وإعطاؤه قيمة عظيمة، ونحن نعلـم من بلدنا أن الفلسطينيين الأميركيين لـمعوا كقادة في: العلوم، والفن، والطب، والتجارة، والأدب والتعليم، ونأمل أن نرى هذه الفرص تتوفر للطلبة الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية.
وحول البرامج التي توفرها مؤسسة (أمديست)، وبخاصة برنامج (Access)، فقد أشادت الوزيرة الأميركية بإدارة الـمؤسسة للبرنامج، وكذلك بالطلبة الـمشاركين فيه.
وأكدت أن "الشبان والفتيات الـمنخرطين في هذه البرامج لديهم قدرات غير عادية وتطلعات كبيرة".
يذكر أن برنامج (Access) للـمنح الصغيرة الـممول من وزارة الخارجية الأميركية تأسس العام 2004، وشارك فيه ما يقارب من 44 ألف طالب في أكثر من 55 بلداً. ومنذ تأسيسه، استفاد منه نحو 3848 فلسطينياً من الضفة الغربية، بما فيها القدس، وقطاع غزة.
فلسطين الغالية- مرقب عام
- الساعة :
الجنس :
عدد المساهمات : 2091
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 20/11/2007
التقيم : 20
نقاط : 1528
مواضيع مماثلة
» وفود الولايات المتحدة تغادرة قاعة الامم المتحدة خلال كلمة نجاد
» قناة جديدة "الجزيرة مباشر مصر "..قناة قطرية جديدة خلال أيام
» طالبان تحذر الولايات المتحدة من "هزيمة كاملة" لقواتها في أفغانستان
» عبد الله يحذر من فشل جهود الفلسطينيين بالأمم المتحدة
» الولايات المتحدة تدعم خزينة السلطة بـ200 مليون دولار وفياض يشيد بالخطوة
» قناة جديدة "الجزيرة مباشر مصر "..قناة قطرية جديدة خلال أيام
» طالبان تحذر الولايات المتحدة من "هزيمة كاملة" لقواتها في أفغانستان
» عبد الله يحذر من فشل جهود الفلسطينيين بالأمم المتحدة
» الولايات المتحدة تدعم خزينة السلطة بـ200 مليون دولار وفياض يشيد بالخطوة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى