موسى: دول عربية ضد التوجه الفلسطيني إلى الأمم المتحدة
صفحة 1 من اصل 1
موسى: دول عربية ضد التوجه الفلسطيني إلى الأمم المتحدة
كشف الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية والمرشّح الحالي للرئاسة المصريّة عمرو موسى أن بعض الدول العربية ضدّ التوجه الفلسطيني للأمم المتحدة، ولم تدعمهم ماليًا وسياسيًا.
وقال موسى في مقابلة مع موقع 'شاشة نيوز' إن معظم الدول العربية ملتزمة بمساندة السلطة الفلسطينية ماليًا وسياسيًا وفي توجهها للأمم المتحدة، إلا أن هناك بعض الدول لم تبدي استعدادها ومساندتها لدعمهم'.
وأضاف أن 'العلاقات العربية والإسرائيلية بعد الثورات العربية تتوقف على السلوك الإسرائيلي، وذلك السلوك لن يتغير، والسياسة لن تتغير، وما تزال 'إسرائيل' تنكر على الفلسطينيين حقوقهم، وما تزال تغيّر من الطبيعة السكانية للأراضي المحتلة، إذاً، مع هذه المعطيات، نرى أن الشعوب العربية في حالة غضبٍ شديدٍ من الإسرائيليين'.
وأكد أن خطوة توجه السلطة الفلسطينية إلى مجلس الأمن والأمم المتحدة هي خطوة سليمة، وهو قرارٌ من جامعة الدول العربية من قبل عام، لأنه لا يوجد طريق آخر، ولا يمكن الحديث عن المفاوضات مع الإسرائيليين.
وأشار موسى إلى أن الكلام عن المفاوضات انتهى، حيث بعد التفاوض عشرين عامًا، أثبتت 'إسرائيل' أن المفاوضات معها غير مفيدة، ولا بد أن يحصل تغيّر في الاستراتيجية الفلسطينية وقد حصل، وأن خيارات السلطة أمام 'إسرائيل' انعدمت، وبقي التوجه لمجلس الأمن الدولي هو الخيار الوحيد الذي يملكه الفلسطينيون.
وأضاف أن مسالة نجاح التوجّه الفلسطيني في ظلّ الوضع العربي غير المستقر، يتطلب نضالاً سياسيًا ونفسًا طويلا، ولا يأس، ويتطلّب تضامنًا من الدول العربية، ومساندة من الشعوب العربية
وقال موسى في مقابلة مع موقع 'شاشة نيوز' إن معظم الدول العربية ملتزمة بمساندة السلطة الفلسطينية ماليًا وسياسيًا وفي توجهها للأمم المتحدة، إلا أن هناك بعض الدول لم تبدي استعدادها ومساندتها لدعمهم'.
وأضاف أن 'العلاقات العربية والإسرائيلية بعد الثورات العربية تتوقف على السلوك الإسرائيلي، وذلك السلوك لن يتغير، والسياسة لن تتغير، وما تزال 'إسرائيل' تنكر على الفلسطينيين حقوقهم، وما تزال تغيّر من الطبيعة السكانية للأراضي المحتلة، إذاً، مع هذه المعطيات، نرى أن الشعوب العربية في حالة غضبٍ شديدٍ من الإسرائيليين'.
وأكد أن خطوة توجه السلطة الفلسطينية إلى مجلس الأمن والأمم المتحدة هي خطوة سليمة، وهو قرارٌ من جامعة الدول العربية من قبل عام، لأنه لا يوجد طريق آخر، ولا يمكن الحديث عن المفاوضات مع الإسرائيليين.
وأشار موسى إلى أن الكلام عن المفاوضات انتهى، حيث بعد التفاوض عشرين عامًا، أثبتت 'إسرائيل' أن المفاوضات معها غير مفيدة، ولا بد أن يحصل تغيّر في الاستراتيجية الفلسطينية وقد حصل، وأن خيارات السلطة أمام 'إسرائيل' انعدمت، وبقي التوجه لمجلس الأمن الدولي هو الخيار الوحيد الذي يملكه الفلسطينيون.
وأضاف أن مسالة نجاح التوجّه الفلسطيني في ظلّ الوضع العربي غير المستقر، يتطلب نضالاً سياسيًا ونفسًا طويلا، ولا يأس، ويتطلّب تضامنًا من الدول العربية، ومساندة من الشعوب العربية
مواضيع مماثلة
» م.ت.ف: التوجه للأمم المتحدة هو أحد الآليات القانونية لملاحقة اسرائيل
» أمين مقبول:الثوري ناقش اوسلو ومابعد التوجه للامم المتحدة
» في غزة.. طائرات ورقية دعما للتوجه الفلسطيني للامم المتحدة
» وفود الولايات المتحدة تغادرة قاعة الامم المتحدة خلال كلمة نجاد
» تغطية : الحوار الفلسطيني الفلسطيني 2009
» أمين مقبول:الثوري ناقش اوسلو ومابعد التوجه للامم المتحدة
» في غزة.. طائرات ورقية دعما للتوجه الفلسطيني للامم المتحدة
» وفود الولايات المتحدة تغادرة قاعة الامم المتحدة خلال كلمة نجاد
» تغطية : الحوار الفلسطيني الفلسطيني 2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى