فِي تَقَاسِيم الحيّاة
صفحة 1 من اصل 1
فِي تَقَاسِيم الحيّاة
فِي تَقَاسِيم الحيّاة ملَامحٌ نشغفُ بِهَا
فَـ نودُ ألَا ترحَل مِنا تلك الوَهلات التِي تحمُلنا فِي أحضَانِ التَفاؤل
وَ تطيرُ بِنا إلَى غُيوم السَعادّة ، وَ لِكن مَا إنْ تتلَاشَى وَ تكسُونا إنحنَاءاتُ الذبُول
حتّى نَود أنْ تعودَ لنا تِلك السَاعات التي قضِيناهَا بمُتعة ،
فَ سُبحان الذّي يجعلُنا نعرفُ قيمةَ الشيء بعظمتِها حينَ تُفقد مِنا..
وَ كأنما عبثنَا بالشَيءِ طَويلًا نَاسيين المنّان عَلينا .. و لّا نذكرُه إلَا فِي الشدّة !
* إلَهي إنّي أدعُوكَ وَ أذكرُك لتعلّم بجَميلِ عطَاياك
كَيف تجعَلُني وَ تُقلبُ الأروَاحَ مِن حَالٍ إلَى حَال ..
فسُبحَانكَ رَبي مَا أعظمَ شأنك .. ♥
الحمدُ لكَ حمدًا يدومُ أبدًا .. وَ لَا يَنتهي أبدًا !
فَـ نودُ ألَا ترحَل مِنا تلك الوَهلات التِي تحمُلنا فِي أحضَانِ التَفاؤل
وَ تطيرُ بِنا إلَى غُيوم السَعادّة ، وَ لِكن مَا إنْ تتلَاشَى وَ تكسُونا إنحنَاءاتُ الذبُول
حتّى نَود أنْ تعودَ لنا تِلك السَاعات التي قضِيناهَا بمُتعة ،
فَ سُبحان الذّي يجعلُنا نعرفُ قيمةَ الشيء بعظمتِها حينَ تُفقد مِنا..
وَ كأنما عبثنَا بالشَيءِ طَويلًا نَاسيين المنّان عَلينا .. و لّا نذكرُه إلَا فِي الشدّة !
* إلَهي إنّي أدعُوكَ وَ أذكرُك لتعلّم بجَميلِ عطَاياك
كَيف تجعَلُني وَ تُقلبُ الأروَاحَ مِن حَالٍ إلَى حَال ..
فسُبحَانكَ رَبي مَا أعظمَ شأنك .. ♥
الحمدُ لكَ حمدًا يدومُ أبدًا .. وَ لَا يَنتهي أبدًا !
فلسطين الغالية- مرقب عام
- الساعة :
الجنس :
عدد المساهمات : 2091
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 20/11/2007
التقيم : 20
نقاط : 1528
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى